كلمة لابد ان تقال

كلمة لابد ان تقال
كتب / أ.يسرمحسن العامري
ألاحد 23 يونيو 2024
توقعات بموجة حارة هي الاقوى بوادي حضرموت تقترب فيها درجة الحرارة الكبرى من50 مئؤية، ومع التّوكّل على الله فهو نعم المولى ونعم النصير، فكيف سيكون حال الناس في هذا القيظ وهذه الحرارة الغير معتادة،والوادي يعيش حالة مزرية من تردّي خدمة الكهرباء التي
هي في اسوا حالاتها،حوالي ست ساعات انقطاع متواصلة أو اقل قليلاً
بثلاث ساعات وهذه الساعات الثلاث تتخللها إنقطاعات متكرره وفيها التيار لا يستطيع تشغيل
مكيف،او ثلاجة،بل قال لي احدهم يصل الامر بأن هذا الكهرباء في حالة
وصولهاتعجز عن تشغيل البم الصغير الذي يضخ الماء في المكيفات الصحراوية ذات الصنع المحلي،،،
فإذا كان هذا الحال والى الله المآل،كيف سيكون تعامل عامة الناس مع هذا الحر الشديد الغير معهود،وكيف سيكون حال ولاة الأمر وكيف ينظرون لهذا الامر،هل بعملية جديّة، ام بغير مبالاة ولسان حالهم ان الناس متعوّدة وستمر هذه الموجّه والحال سالم،،
اتوقّع إنهم سيكونون في حالة إستنفار وسيحاولون تقديم مايمكن تقديمه،وايجاد البدائل والحلول التي تخفف من وطاة هذا المعاناة،فلايجمع الله بين
أكثر من عسرين، ولن يَغمض لهم جفن أو ينشرح لهم صدر حتى ينام
شعبهم هاددئ البال،ولهم
في الفاروق عمر رضي الله القدوة،،
فهم مسؤلون وراعون، وسيؤسلون عن رعيتهم.
كتب / أ.يسرمحسن العامري
ألاحد 23 يونيو 2024
توقعات بموجة حارة هي الاقوى بوادي حضرموت تقترب فيها درجة الحرارة الكبرى من50 مئؤية، ومع التّوكّل على الله فهو نعم المولى ونعم النصير، فكيف سيكون حال الناس في هذا القيظ وهذه الحرارة الغير معتادة،والوادي يعيش حالة مزرية من تردّي خدمة الكهرباء التي
هي في اسوا حالاتها،حوالي ست ساعات انقطاع متواصلة أو اقل قليلاً
بثلاث ساعات وهذه الساعات الثلاث تتخللها إنقطاعات متكرره وفيها التيار لا يستطيع تشغيل
مكيف،او ثلاجة،بل قال لي احدهم يصل الامر بأن هذا الكهرباء في حالة
وصولهاتعجز عن تشغيل البم الصغير الذي يضخ الماء في المكيفات الصحراوية ذات الصنع المحلي،،،
فإذا كان هذا الحال والى الله المآل،كيف سيكون تعامل عامة الناس مع هذا الحر الشديد الغير معهود،وكيف سيكون حال ولاة الأمر وكيف ينظرون لهذا الامر،هل بعملية جديّة، ام بغير مبالاة ولسان حالهم ان الناس متعوّدة وستمر هذه الموجّه والحال سالم،،
اتوقّع إنهم سيكونون في حالة إستنفار وسيحاولون تقديم مايمكن تقديمه،وايجاد البدائل والحلول التي تخفف من وطاة هذا المعاناة،فلايجمع الله بين
أكثر من عسرين، ولن يَغمض لهم جفن أو ينشرح لهم صدر حتى ينام
شعبهم هاددئ البال،ولهم
في الفاروق عمر رضي الله القدوة،،
فهم مسؤلون وراعون، وسيؤسلون عن رعيتهم.