حتى حمار زيد ماشي كماه ( عنكبيكه يابوسعد ) !
كتب / نجيب محفوظ باجيدة
الخميس 4 يونيو 2024
في جلسة سمر ودان بين مستور حمادي وبن قفزان ومحفوظ النجار الله يرحمهم
قال النجار ( عصيد مثنات كعده حل مندرها خطر وانتي حسبتيه تحتش يالوسيعه تلقمين )
وقت كل شي فيه مقلوب ومنكوب وضرع البقره محلوب
هآت الفانوس ياعوض ، فالكهرباء عشم ابليس في الجنة !
ربطوا الاحزمه ومشوا معي ، اكيد قرأتم وسمعتم تغريده لأحد ( البكمونات ) ويقول ابشروا .
بس ماعليكم ملامه لأنني انا مثلكم ابتلعت طعم ذاك ( المعتوه ) وصدقته
وطلع يبايع في الثوم وعينه على البصل .
الا قولولي ايش بيقولون لربهم ذولاء !
من مايعرف حمار زيد بايعشوت الذي كان يصول ويجول في سيؤن لحمل الاثاث واغراض الناس ، وفوقها إذا فصيلة دمك اوه سالب يضع لك علامه في جعبتك باسنانه الفتاكه
ولعاد باوضحك اكثر من كذا !
راح العم زيد يدور له حمار مثل حماره لكنه كان من سابع المستحيلات أن يجد مثله
الله يرحمك ياعم زيد بايعشوت .
عندما اراد حافظ ابراهيم السفر إلى اليونان ، نصحه صديقه الرافعي في ( مقهاية قروع ) بعدم السفر وقال له الاتخشى أن تموت هناك فتموت يونانياً !؟
فقال له حافظ او تراني لم أمت بعد في مصر إن الذي بقي هين !
رسلت رساله وتس اب لحافظ وقلت له من شاف مصيبة غيرة هانت عليه مصيبته !!!
والي عبر الاوله بايعبر التاليه .
فيه واحد إعلامي كبير اسمه أرخميدي ، جلس في ساقيه أنيسه وقال وجدتها وجدتها !
الناس حسبوها مئة ميقا باتدخل البلاد ، ولكن أرخميدي كان تفكيره على مشكلته الشخصيه فقط ، فقد كلفه الإمبراطور ( هيدرون ) معرفة إن كان تاجه الجديد من الذهب الخالص ام أن الصائغ قد خدعه .
ومااشبه الليله بالبارحه .






