فاروق الكعلولي رغم خذلانه يبقى من القاده العظماء التي خلدها التاريخ

بقلم / مشكور المليشي

من تنجبهم العواصف في وقت المدلهمات المظلمة وفي عقبة التيه لأيضرهم هبوب الرياح العابره وقت الأستطيان ولفتره محددة من الخذلان ومن قاوم الأمواج المبحره والمتلاطمه لايغير وجهته أثناء الابحار إن حديثي المتواضع يرتكز

عن ألم الخذلان وغرور البعض ليس لمنشور عابر يضفر مايبتغاه وقت الحاجه لكن لضمير أنب مشاعري طيلة الخذلان والتفريط الحاصل في فتره مرت ولكنها لم تعد هو تاريخ سجل وسيسجل ماشوهد لم يكن يحتمل لحاصل في ضرف زمان وتهون كل المعالي إلى النكران والجحود وأن ماسجله القائد فاروق

الكعلولي لم ينسى تواتره ما صنعه من تاريخ يذكر على مدى الحياة دون نكران كانت إن ذكرة محاسن القاده الى وذكر فاروق الكعلولي و ان ذكرة معالي القاده في المجالس الى وذكر فاروق الكعلولي وان ذكرت شجاعة القاده الى وذكر فاروق الكعلولي ليس هذه غريزة مكتسبه بمحض الصدفة بل بوجود ذكر للتاريخ عاصرناه على مرار فتره وصفها الكل بكمال الصفات

القيادية للقائد فاروق الكعلولي ومادار في ذهني عن البعض لما خذلوه وهو القائد المحنك لما خذلوه وهو القائد التي انطبقة عليه صفات التواضع والاحترام لما خذلوه وهو القائد العسكري صاحب القدرات المذكوره في فترته لما خذلوه وهو القائد الذي يحب الخير للغير ويساعد الفقير ويعين المضلوم لما خذلوه وهو القائد المناضل والذي سمعته في الصبيحه طالة الجنوب وسمعته في الوطن طالة المعموره لما خذلوه وهو الرقم الصعب صاحب الوجه الواحد دون التعدد وان تاريخ القائد

فاروق الكعلولي سيخلدها التاريخ ومن ضمن القادة العظماء والمناضله السباقه في فترات الدفاع عن الوطن ودون الرجوع ان فاروق الكعلولي هو الاسم الأول في مديرية المضاربة وراس العاره الذي دفع اضعاف دفاعه الأول عن الوطن والدين دون تردد اومماطله ليس ذلك فقط بل اخذ كل مايملك من أجل دفاعه عن وطنه الأول وضحى من ضمن القاده العظماء في الدفاع عن ارضه تاريخ مليئ بالنضال والتضحيه في وجه العدو الغاشم للقائد فاروق الكعلولي لوعدتها وكتبتها للصفحات مذكوره لم اوفيه حقه ولم أصل بمنشوري مافعله لكن هذه بعض ماقدمه بتاريخ نضالي ناصع رغم النكران والجحود