قصة اكشن فيلم – الحلقة السابعة
من وحي القلم يكتبها ويقدمها لـ (تاربة اليوم) الكاتب الحضرمي يسلم بن علي
“_وعند خروجه من البيت نظر الى جمال فاطمة وحسنها وهي مغمى عليها فلم يتركها فغره الشيطان فاغتصبها وقذف بذرته الخبيثة وكسر الباب وخرج مسرعا..
وعاد ابو عبد الرحمن للبيت فطرق باب بيتة ففتحت لة خالتة سلمئ واخية محمد فقال ابو عبد الرحمن من خالة سلمئ واخي محمد . فبكئ بكأء شديد حتى ابتلت لاحيتة فتعانق مع اخية محمد وقال خالةسلمى الحمدلله لقد اسودة الدنيا واضلمت في وجهي فقالت خالتةسلمى سامحنا ي ولدي ابو عبد الرحمن لقدظلمناك ونتأسف وسمعنا بان فاطمة الودود حامل وفرحنا لك كثيركثير فقال ابو عبد الرحمن الحمدلله ي خالة فقال محمد سامحنا ي اخي والاف الف مبروك فقال ابو عبدالرحمن الله يبارك فيك ي اخي محمد فأقام ابو عبد الرحمن وليمةغداء على شرف خالتة سلمئ واخية محمد وتمت الفرحة والتمت العائلة الكريمة وزال الباس…
وفي دئرة الشرطةالنقيب جاويد فاتئ الملازم محمد وقال ي سيدي القايد لقد قبضنئ على اللوص ويدعي يوسف فقال النقيب جاويد لوص ماذا تقول ي ملازم محمد فقال لوص ي سيدي ومتلبس بالمال والمجوهرات ويعتقد ي سيدي انها لابو عبد الرحمن وزوجتة فاطمة فقال القائد النقيب جاويد كيف ي ملازم محمد قضية ابو عبد الرحمن ليست لدينا ماهذا الذي يحصل ماذا نفعل.. فقال الملازم محمد ي سيدي نستدعي ابو عبد الرحمن وزوجتة للتعرف على المال والمجوهرات واذا صحت لهم نشعر جهاز ال جي سي الفدرالي بذلك وليسا هناك مخالفة للقانون
فقال النقيب جاويد لا لاتتعبوا زوجة ابو عبد الرحمن اذهبوا انتم بالمال والمجوهرات للبيت للتعرف عليةفقال الملازم محمدتمام ي سيدي.. فقال القائد النقيب جاويد اة اةان شاءلله يكون لهم المال والمجوهرات ان شاءلله ونقفل القضية..لقد اتعبتني كثير…..
وفي الدكانة عبد والودود فاتئ اسلم حزين يبكي ومنكسر وقال ي عبد الودود فقال عبد الودود ماذا جراء لك ي اسلم ماهذه الحالة فقال اسلم لقد ماتت امي ي عبدالودود في العملية فقال عبد الودود لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم عظم الله اجرك واحسن الله عزاك ي اخي ي اسلم فقال اسلم والان ي اخي اريد ان اخبر سيدي ابو عبد الرحمن فقال عبد الودود لا عليك اذهب انت لبيتك وانا ساخبر سيدي ابو عبد الرحمن.ونأتي اليك..
وفي بيت ابو عبد الرحمن.دق الباب الملازم محمد. فتح ابو عبد الرحمن الباب وقال الملازم محمد فقال الملازم محمد سلام عليكم ي سيدي ابو عبد الرحمن فقال ابو عبد الرحمن وعليكم السلام اهلا تفضل فدخل الملازم وافراد الشرطة للبيت وتم عرض المال والمجوهرات على ابو عبد الرحمن وفاطمة ولكن المفاجئه. المال والمجوهرات لم تكن لهم واكدت ذالك فاطمة الودود. فقال الملازم محمد كيف هذا لم يكن لكم المال والمجوهرات امتاكدين فقالوا متاكدين.فخرج الملازم محمد وافرادالشرطة…..
فأتئ عبد الودود يجري وقال ي سيدي ابو عبد الرحمن فقال ابو عبد الرحمن مابك ي عبد الودود فقال عبد الودود والدت اسلم ي سيدي مأتت يرحمها الله فقال ابو عبد الرحمن لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون البقاء لله وحده ربنا يرحمها ويغفر لها. فقالوا الجميع امين..
فذهبوا الي بيت اسلم لدفن الجثة ولتادية واجب العزاء.وكان اسلم حزين على فقدان والدتة وأصبح وحيدا وقرر يتبع في الحلقة القادمة من المجرم
