اعلانك معنا تحقيق اهدافك التجارية وزيادة مبيعاتك
ابحث في الموقع
تاربة اليوم - الموقع الإخباري اليمني

أول تعليق من الرئاسة السورية حول تفجير منبج

أول تعليق من الرئاسة السورية حول تفجير منبج


تاربة اليوم
2025-02-03 19:33:00

أول تعليق من الرئاسة السورية حول تفجير منبج

أصدرت الرئاسة السورية بيانا حول “التفجير الإجرامي” في مدينة منبج صباح اليوم الاثنين، الذي أسفر عن عدد كبير من القتلى والجرحى.

وقالت الرئاسة السورية في بيانها: “في يوم الاثنين، الثالث من شهر فبراير العام 2025، استهدف تفجير إرهابي غادر أهلنا المدنيين في مدينة منبج، مما أسفر عن سقوط عشرين شهيدا وعدد من الجرحى. نسأل الله الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين”.

وأضاف البيان: “وفي هذا المقام، تؤكد الدولة السورية أنها لن تتوانى في ملاحقة ومحاسبة المتورطين في هذا العمل الإجرامي، ولن تمر هذه الجريمة دون إنزال أشد العقوبات بمرتكبيها، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن سوريا أو إلحاق الضرر بشعبها”.

ارتفاع عدد الضحايا

كان الدفاع المدني السوري ، قد أعلن أن “حصيلة ضحايا التفجير الإرهابي بسيارة مفخخة ، والذي استهدف مدينة منبج بريف حلب الشرقي ، صباح اليوم الاثنين 3 فبراير، بلغت 15 قتيلا (11 امرأة و3 أطفال ورجلا) و18 جريحا (15 امرأة و5 أطفال “فتيات”) ويوجد بين المصابات حالات حرجة.

سيارة مفخخة

وفي وقت سابق الاثنين، أعلنت مصادر أمنية ارتفاع عدد ضحايا التفجير بسيارة مفخخة في مدينة منبج بريف محافظة حلب شمال سوريا، إلى 17 قتيلاً فضلاً عن 16 مصاباً، أغلبهم نساء وأطفال من المزارعين.

ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، غير أن قوات الأمن المحلية رجحت ، وقوف تنظيم PKK/YPG الإرهابي وراء التفجير، الذي يعد السابع من نوعه بعد تطهير المنطقة من عناصر التنظيم الإرهابي.

مجزرة مروعة

وقال الدفاع المدني في منشور سابق، اليوم الاثنين، على حسابه بمنصة إكس: “مجزرة مروعة ضحيتها 14 امرأة، ورجل واحد، وإصابة 15 امرأة بجروح منها بليغة، ما يرشح عدد الوفيات للارتفاع، وجميعهم من عمال الزراعة”.

حصيلة أولية

وبيّن أن هذا العدد هو “حصيلة أولية لانفجار السيارة المفخخة بجانب السيارة التي كانت تُقلُّ العمال المزارعين، على طريق رئيسي بأطراف مدينة منبج شرقي حلب، صباح اليوم الاثنين”.

وتتواصل الهجمات في مدينة منبج بريف حلب الشرقي، مستهدفة مناطق مختلفة خلال الأسابيع الماضية، إذ شهدت المدينة 7 تفجيرات (آخرها اليوم الاثنين 3 فبراير) خلال 36 يوماً، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.

ويوم السبت، قُتل 4 مدنيين، بينهم طفلان وامرأة، وأُصيب 9 آخرون، بينهم 4 أطفال، بجروح بعضها بليغة، جراء تفجير سيارة مفخخة في مدينة منبج .



الأقتصـاد
الكثيري يتفقد فرع البنك المركزي بسيئون. تاربة_اليوم/ سيئون. الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 قام الأستاذ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية لفرع البنك المركزي في مدينة سيئون، للاطلاع على سير العمل ومستوى الأداء عقب أحداث تحرير وادي حضرموت. وخلال الزيارة استمع الكثيري من مدير عام فرع البنك المركزي بسيئون أحمد جمعان حميد، إلى شرح مفصل حول وضع البنك وآليات العمل والإجراءات المتخذة للحفاظ على استقرار النشاط المالي والمصرفي في وادي حضرموت. وأكد الكثيري أن عملية التحرير سبقتها ترتيبات دقيقة لتأمين المؤسسات والمنشآت الحيوية، مشيدا بالوعي العالي والمسؤولية التي تحلت بها الجهات الأمنية والإدارية في وادي حضرموت، الأمر الذي أسهم في حماية المرافق العامة وضمان استمرارية العمل دون انقطاع.**وأشار الكثيري إلى أن المرحلة القادمة ستشهد جهودا مكثفة لمواجهة التحديات وتذليل أي عراقيل قد تواجه سير العمل في المؤسسات المالية والخدمية بما يعزز الاستقرار والتنمية في الوادي.**من جانبه عبر مدير فرع البنك المركزي عن ارتياحه لمستوى الأمن الذي يتمتع به وادي حضرموت، مؤكدا أنه لم تسجل أي محاولات للعبث أو الاعتداء على البنك أثناء عملية التحرير وذلك بفضل أبناء المنطقة الذين وقفوا لحماية مؤسساتهم.

الكثيري يتفقد فرع البنك المركزي بسيئون. تاربة_اليوم/ سيئون. الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 قام الأستاذ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية لفرع البنك المركزي في مدينة سيئون، للاطلاع على سير العمل ومستوى الأداء عقب أحداث تحرير وادي حضرموت. وخلال الزيارة استمع الكثيري من مدير عام فرع البنك المركزي بسيئون أحمد جمعان حميد، إلى شرح مفصل حول وضع البنك وآليات العمل والإجراءات المتخذة للحفاظ على استقرار النشاط المالي والمصرفي في وادي حضرموت. وأكد الكثيري أن عملية التحرير سبقتها ترتيبات دقيقة لتأمين المؤسسات والمنشآت الحيوية، مشيدا بالوعي العالي والمسؤولية التي تحلت بها الجهات الأمنية والإدارية في وادي حضرموت، الأمر الذي أسهم في حماية المرافق العامة وضمان استمرارية العمل دون انقطاع.**وأشار الكثيري إلى أن المرحلة القادمة ستشهد جهودا مكثفة لمواجهة التحديات وتذليل أي عراقيل قد تواجه سير العمل في المؤسسات المالية والخدمية بما يعزز الاستقرار والتنمية في الوادي.**من جانبه عبر مدير فرع البنك المركزي عن ارتياحه لمستوى الأمن الذي يتمتع به وادي حضرموت، مؤكدا أنه لم تسجل أي محاولات للعبث أو الاعتداء على البنك أثناء عملية التحرير وذلك بفضل أبناء المنطقة الذين وقفوا لحماية مؤسساتهم.

إغلاق