على طاولة القائد الاعلى للجيش وقيادة التحالف الداعم للشرعية اليمنية.
كتب/صادق المقري/صحفي وناشط اعلامي مهتم بمكافحة الفساد/الاحد/15-6-2025م
يتسأل رجال الجيش والامن اليمني في المنطقة العسكرية الاولى والمنطقة الثانية عن سبب استبعادهم من اكرامية الملك سلمان لسنة الرابعة على التوالي فيما تصرف في مناطق عسكربة اخرى
يجب على تحالف دعم الشرعية اليمنية ان يتحملوا مسؤليتهم بحكم القرار الاممي والشراكة من قيادة اليمن في هذة المرحلة ونحملهم مسئولية كل مايجري لليمن من ازمات اقتصادية خانقة بما فيها غلاء الاسعار وانهيار العملة وتردي الخدمات ومايترتب عليها فهم من يملك القدرة على ضبط القرار والتوجية وعلى الفاسدين في الجانب اليمني والسعودي الذي عملوا على خصخصت مكرمة الملك واحتكرت صرفها بمزاجية وعبثت بهدف ان تستولي عليها ان يفهموا ان الاكرامية منحة من الملك سلمان حفظة الله ورعاة لكل شخص لدية رقم عسكري في الجيش الوطني تاتي من المواقف الانسانية والاخوية للاشقاء لدعم اليمن وتقدير الضروف التي تمر فيها البلاد وابنائها ولاتخضع لتصنيفات والاجتهادات الناتجة عن الوشاية المغرضة والاكاذيب الزائفه استبعادكم للنخبة الحقيقية والمخلصة ممن تبقوا من الجيش اليمني يعتبر تمييزا منهجيا يهدف الى ضرب مؤسسة الجيش الوطني وهذا يعتبر اخلال بواجبكم تجاة قضية الدعم والمساندة للجيش الوطني
أن الاوان لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان العامه ان يغادرا دائرة الصمت قبل نزوح الكفاءات العسكرية المجربة الذي انفق عليه الوطن مبالغ طائلة لتاهيلهم تاهيل نوعي نحو قطاعات اخرى خارجة عن سيطرة الدولة وقبل تاكل ثقة الجنود بمؤسستهم وتبقى مؤسسة فاقدة المعنويات مخلخلة من الداخل وما هاكذا يرد الجميل للمنطقة العسكرية الاولى الذي يكفيها شرفا انها لم تسقط بيد المليشيات الانقلابية او التنظيمات الارهابية وحافظة على الارض والعرض و موسسات الدولة ومكتسبات الوطن وكانت اخر معقل للجمهورية وما زالت شوكة الميزان فب المعادلة وحامية لظهر محافطة مارب. ..






