اعلانك معنا تحقيق اهدافك التجارية وزيادة مبيعاتك
ابحث في الموقع
تاربة اليوم - الموقع الإخباري اليمني

اليمن في ركب السياسة الضيقة..

اليمن في ركب السياسة الضيقة..

كتب / مشكور المليشي

اعطت السياسة الضيقة مبدى الأفلاس المخزي وسط مستنقعات الفوضى والتجزئات الحزبية وحلقة التغيير ومنذو مطلع فوضى الربيع العربي وكسوف شمسها وبداية

💬 لماذا يهمك هذا الخبر؟

تكمن أهمية هذه الأخبار في انعكاسها على حياة المستخدم اليومية وفهمه لما يدور حوله.

ربيع الفوضى تجزئت اليمن إلى جزئيات بسيطة لاتؤمن بمبدى الحرية الوطنية ومخرج للتفاوض السياسي المحتم اعادته من نور انطفى عقدة من ذو قرون آمنت الأقليات التحزبية في الوسط الداخلي ايمانا مطلقا بفوضى الثورات وحوادث الشغب إلى عمق الدولة من شمال اليمن بتسميات

عديدة اطلقها تجار السياسة من تجارب الدول العربية المتشعبة من وصيف خارجي مدنس لتدمير الشعوب التي كانت ذات ترسانة كبيرة وهائلة لموقعها الجغرافي في الوسط العربي والطابع السياسي ودورها في المنطقة ضلت الصراعات السياسية الضيقة مبدى القوة المهيمنة على الأرض للدولة اليمنية وتقصيمها.لم نقل السياسة

التي طغت على بداية مجازفة التوحد وانطلاق نافورة البداية الضيقه .شكلت الانطلاقه الاولى في الاتفاقية اليمنية مع الرئيس علي سالم البيض سواد شئم للمواطن الجنوبي والذي كانت التجربة السياسية من مخاطر الاتفاق الضعيف من أول وهلة ان الاتفاقية المبرمة من الطرفين بعهود ومواثيق محاددة شمالا وجنوبا لم تكن ضاهرة بمواثيق دولية أن تنص عليها أثناء التوقيع المبرهن بل كانت تجربة بدائية من

الطرفين فدمرت كل ماهو جميل في الدولة الجنوبية بمحاضر سياسية ضيقة فأتبعها ثورات لم تكن بل مجمل السياسي المبرهن تجزئت اليمن منذو التوقيع الى اقليات سياسية ضيقة وتخادم الواقع الشمالي في ادارة شؤؤن البلد سياسيا وعسكريا واقتصاديا وفشت في كل محافظات اليمن العنصرية الدخيلة والكراهية والحقد والفرقة بدل العودة إلى الوراء وتذكر الماضي الجميل وكيفية ادارة شؤؤن البلاد قبل التوحد سياسيا وعسكريا واقتصاديا فكانت القوة الهائلة للأقليم والمرعبة للغرب.

إغلاق