اعلانك معنا تحقيق اهدافك التجارية وزيادة مبيعاتك
ابحث في الموقع
تاربة اليوم - الموقع الإخباري اليمني

هل تخشى السعودية رد فعل أمريكي عنيف لرفضها خطة ترمب لتهجير غزة؟.. أقوى رد للأمير تركي الفيصل

هل تخشى السعودية رد فعل أمريكي عنيف لرفضها خطة ترمب لتهجير غزة؟.. أقوى رد للأمير تركي الفيصل


تاربة اليوم
2025-02-06 16:04:00

هل تخشى السعودية رد فعل أمريكي عنيف لرفضها خطة ترمب لتهجير غزة؟.. أقوى رد للأمير تركي الفيصل

في تصريح قوي، علّق الأمير تركي الفيصل على التساؤلات المتعلقة بموقف المملكة العربية السعودية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، وإمكانية تعرضها لضغوط من البيت الأبيض في حال رفض المشاركة فيها.

وخلال مقابلة مع شبكة “CNN”، طرحت المذيعة سؤالًا على الأمير تركي الفيصل قائلة: “يبدو أن هناك قلقًا كبيرًا داخل الولايات المتحدة وحول العالم بشأن الأسابيع الأولى من حكم ترامب، حتى أن البعض وصف ذلك بالخضوع الاستباقي خوفًا من استخدامه لقوته العظمى لمعاقبة الحلفاء والخصوم على حد سواء. فهل تخشى المملكة رد فعل عنيف من البيت الأبيض إذا لم توافق على هذه الخطة؟”.

انتقادات محتملة

ورد الأمير تركي الفيصل بالتأكيد على أن الموقف السعودي سيكون واضحًا ومستقلًا، مشيرًا إلى أن الوقت سيكشف مدى ردود الفعل المحتملة، مضيفًا: “في تصريحاته الأولى، أبدى ترامب استعداده لزيارة السعودية، كما أن الرياض كانت على استعداد لاستثمار قرابة 500 مليار دولار في الولايات المتحدة. وكانت السعودية أيضًا أول دولة زارها ترامب في ولايته الأولى، لذا إذا جاء إلى هنا مجددًا، فمن المؤكد أنه سيتعرض لانتقادات واسعة من القيادة السعودية”.

وأضاف الأمير أن هذه الانتقادات لن تقتصر على مدى “عدم حكمة: ما يطرحه ترامب، بل ستشمل أيضًا “الظلم الصريح” الذي يظهر بوضوح في هذا الاقتراح، والذي لا يقتصر فقط على غزة، بل يشمل أيضًا الأوضاع في الضفة الغربية، كما أشار إلى ذلك السيد مصطفى البرغوثي.

موقف حازم ضد الضغوط
تصريحات الأمير تركي الفيصل تعكس موقف المملكة الواضح من قضايا المنطقة، مؤكدةً أن القرارات السيادية تُتخذ بناءً على مصالحها الوطنية ومبادئها الراسخة، بعيدًا عن أي ضغوط خارجية، مهما كانت.



الأقتصـاد
الكثيري يتفقد فرع البنك المركزي بسيئون. تاربة_اليوم/ سيئون. الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 قام الأستاذ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية لفرع البنك المركزي في مدينة سيئون، للاطلاع على سير العمل ومستوى الأداء عقب أحداث تحرير وادي حضرموت. وخلال الزيارة استمع الكثيري من مدير عام فرع البنك المركزي بسيئون أحمد جمعان حميد، إلى شرح مفصل حول وضع البنك وآليات العمل والإجراءات المتخذة للحفاظ على استقرار النشاط المالي والمصرفي في وادي حضرموت. وأكد الكثيري أن عملية التحرير سبقتها ترتيبات دقيقة لتأمين المؤسسات والمنشآت الحيوية، مشيدا بالوعي العالي والمسؤولية التي تحلت بها الجهات الأمنية والإدارية في وادي حضرموت، الأمر الذي أسهم في حماية المرافق العامة وضمان استمرارية العمل دون انقطاع.**وأشار الكثيري إلى أن المرحلة القادمة ستشهد جهودا مكثفة لمواجهة التحديات وتذليل أي عراقيل قد تواجه سير العمل في المؤسسات المالية والخدمية بما يعزز الاستقرار والتنمية في الوادي.**من جانبه عبر مدير فرع البنك المركزي عن ارتياحه لمستوى الأمن الذي يتمتع به وادي حضرموت، مؤكدا أنه لم تسجل أي محاولات للعبث أو الاعتداء على البنك أثناء عملية التحرير وذلك بفضل أبناء المنطقة الذين وقفوا لحماية مؤسساتهم.

الكثيري يتفقد فرع البنك المركزي بسيئون. تاربة_اليوم/ سيئون. الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 قام الأستاذ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية لفرع البنك المركزي في مدينة سيئون، للاطلاع على سير العمل ومستوى الأداء عقب أحداث تحرير وادي حضرموت. وخلال الزيارة استمع الكثيري من مدير عام فرع البنك المركزي بسيئون أحمد جمعان حميد، إلى شرح مفصل حول وضع البنك وآليات العمل والإجراءات المتخذة للحفاظ على استقرار النشاط المالي والمصرفي في وادي حضرموت. وأكد الكثيري أن عملية التحرير سبقتها ترتيبات دقيقة لتأمين المؤسسات والمنشآت الحيوية، مشيدا بالوعي العالي والمسؤولية التي تحلت بها الجهات الأمنية والإدارية في وادي حضرموت، الأمر الذي أسهم في حماية المرافق العامة وضمان استمرارية العمل دون انقطاع.**وأشار الكثيري إلى أن المرحلة القادمة ستشهد جهودا مكثفة لمواجهة التحديات وتذليل أي عراقيل قد تواجه سير العمل في المؤسسات المالية والخدمية بما يعزز الاستقرار والتنمية في الوادي.**من جانبه عبر مدير فرع البنك المركزي عن ارتياحه لمستوى الأمن الذي يتمتع به وادي حضرموت، مؤكدا أنه لم تسجل أي محاولات للعبث أو الاعتداء على البنك أثناء عملية التحرير وذلك بفضل أبناء المنطقة الذين وقفوا لحماية مؤسساتهم.

إغلاق